في أسوء مباريات الأهلي هذا الموسم بيكسب الأهلي 3 نقاط بلا طعم ... بدون أداء و بدون متعة ...
الأهلي بيبدأ اللقاء باكرامي في المرمي ادامه فتحي سعد حجازي معلول ... ادامهم حسام غالي وعمرو السولية .... ادامهم 3 هما وليد سليمان عبد الله السعيد وميدو جابر تحت مهاجم وحيد هو جونيور اجاي ...
علي الورق بنلعب 4 2 3 1 لكن في الملعب لاتوجد أي خطة من أي نوع .. لكن في عشوائية و عدم احساس بالمسئولية و استهتار بخصم من المفترض انو سهل لكن احتا كالعاده بتصعب الأمور علي نفسنا جدا ...
الماتشات الي زي دي بيبقي عندك امكانية تريح لعيبة مجهدة وممكن تدخل عنصر جديد في التشكيل ... لذلك مشاركة ميدو جابر كأساسي من بداية المباراة كانت ايحابيه للفرقه و لميدو نفسيا ...
لازم اي فرقه بتنافس علي اكتر من بطولة يبقي ليها قاعدة لعيبة كبيرة تقدر تعوض الاصابات او الغيابات في اي وقت ... علشان كده لازم نشوف ميدو جابر و صالح ومحمد حمدي زكي بيشاركو ولو لاوقات قليلية ....
كان في التزام بالمراكز بس كان في عشوائية في التمرير لظرجه ان شوط الاول اعلي معدل تمرير صحيح متواصل كان 12 تمريرة معظمهم في الخط الخلفي لنا ....
اجاي بينزل اكتر من اللازم لمنتصف الملعب ... عبد الله السعيد في اسوء حالاته ... فتحي ومعلول دون المستوي ..، كل اللعيبة علي المستوي الفردي كانو سيئين .... بمجرد الوصول للدقيقة 25 أدركنا ان الماتش هيكون صعب وان كسبنا هيكون بهدف او بضربة جزاء .. و هو ماحدث ان اتحسبلنا ضربة جزاء لوليد سليمان و دخل معلول يسجلها بشكل سئ جدا و حالفه فيها حظ كبير ... معلول كان هداف الدوري التونسي اكثر اهظافه من ضربات الجزاء ... كان مهم جدا تسجل الركله دي و الا كان هيبقي رقم سلبي باهدار 3 ركلات متتاليه في ماتشين ...
توقعنا تغيير المنظومه في الشوط التاني و فعلا اتغير بس للاسوأ ... نفس العشوائية و عدم الالتزام من اللعيبة ... طنطا بتنتشر كويس في الملعب بلا فاعلية نظرا لحدود الامكانيات ....
التغييرات الي اجراها البدري لم تضف جديدا ... من الواضح ان مؤمن بيلعب تحت ضغط نفسي ..... مؤمن من اللعيبة الجريئة علي مرمي المنافس بنشوفه خايف يشوط في اكتر من مناسبة علي غير العادة ...
صالح جمعه قادم وبقوه ... قادم بتمريراته قادم بتحكمه العالي في الكوره ... كمان قادم باهدافه ... في انتظار الوصول يا صالح ...
تغيير اخر بلا معني بنزول عاشور مكان السعيد كان بمثابه الصدمه لجمهور الاهلي ... هو التغيير دا كان علشان ايه ... تامن نص الملعب ادام فرقه في اخر الترتيب لم تصل لاكرامي في فرصة واحدة حقيقية ... تغيير غير مفهوم تماما ...
مباراة سيئة جدا من كل اللعبين ... بس بنستفيد منها درس كبير وهو عدم الاستهانة بأي منافس مهما كانت قوته ...
و تلات نقاط جديده صعبه في مشوار الدوري هذا الموسم ...
افضل لاعب في المباراة هو علي معلول ...
الأهلي بيبدأ اللقاء باكرامي في المرمي ادامه فتحي سعد حجازي معلول ... ادامهم حسام غالي وعمرو السولية .... ادامهم 3 هما وليد سليمان عبد الله السعيد وميدو جابر تحت مهاجم وحيد هو جونيور اجاي ...
علي الورق بنلعب 4 2 3 1 لكن في الملعب لاتوجد أي خطة من أي نوع .. لكن في عشوائية و عدم احساس بالمسئولية و استهتار بخصم من المفترض انو سهل لكن احتا كالعاده بتصعب الأمور علي نفسنا جدا ...
الماتشات الي زي دي بيبقي عندك امكانية تريح لعيبة مجهدة وممكن تدخل عنصر جديد في التشكيل ... لذلك مشاركة ميدو جابر كأساسي من بداية المباراة كانت ايحابيه للفرقه و لميدو نفسيا ...
لازم اي فرقه بتنافس علي اكتر من بطولة يبقي ليها قاعدة لعيبة كبيرة تقدر تعوض الاصابات او الغيابات في اي وقت ... علشان كده لازم نشوف ميدو جابر و صالح ومحمد حمدي زكي بيشاركو ولو لاوقات قليلية ....
كان في التزام بالمراكز بس كان في عشوائية في التمرير لظرجه ان شوط الاول اعلي معدل تمرير صحيح متواصل كان 12 تمريرة معظمهم في الخط الخلفي لنا ....
اجاي بينزل اكتر من اللازم لمنتصف الملعب ... عبد الله السعيد في اسوء حالاته ... فتحي ومعلول دون المستوي ..، كل اللعيبة علي المستوي الفردي كانو سيئين .... بمجرد الوصول للدقيقة 25 أدركنا ان الماتش هيكون صعب وان كسبنا هيكون بهدف او بضربة جزاء .. و هو ماحدث ان اتحسبلنا ضربة جزاء لوليد سليمان و دخل معلول يسجلها بشكل سئ جدا و حالفه فيها حظ كبير ... معلول كان هداف الدوري التونسي اكثر اهظافه من ضربات الجزاء ... كان مهم جدا تسجل الركله دي و الا كان هيبقي رقم سلبي باهدار 3 ركلات متتاليه في ماتشين ...
توقعنا تغيير المنظومه في الشوط التاني و فعلا اتغير بس للاسوأ ... نفس العشوائية و عدم الالتزام من اللعيبة ... طنطا بتنتشر كويس في الملعب بلا فاعلية نظرا لحدود الامكانيات ....
التغييرات الي اجراها البدري لم تضف جديدا ... من الواضح ان مؤمن بيلعب تحت ضغط نفسي ..... مؤمن من اللعيبة الجريئة علي مرمي المنافس بنشوفه خايف يشوط في اكتر من مناسبة علي غير العادة ...
صالح جمعه قادم وبقوه ... قادم بتمريراته قادم بتحكمه العالي في الكوره ... كمان قادم باهدافه ... في انتظار الوصول يا صالح ...
تغيير اخر بلا معني بنزول عاشور مكان السعيد كان بمثابه الصدمه لجمهور الاهلي ... هو التغيير دا كان علشان ايه ... تامن نص الملعب ادام فرقه في اخر الترتيب لم تصل لاكرامي في فرصة واحدة حقيقية ... تغيير غير مفهوم تماما ...
مباراة سيئة جدا من كل اللعبين ... بس بنستفيد منها درس كبير وهو عدم الاستهانة بأي منافس مهما كانت قوته ...
و تلات نقاط جديده صعبه في مشوار الدوري هذا الموسم ...
افضل لاعب في المباراة هو علي معلول ...
0 التعليقات:
إرسال تعليق